دخول
بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin |
| |||
matrix |
| |||
FAROUK35 |
| |||
wissam |
| |||
adelmb |
| |||
doctor07 |
| |||
dz_cherif07 |
| |||
ياسمين البسكرية |
| |||
SifeDDiNE |
| |||
shery adel |
|
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
روائع قصائد ابو فراس الحمداني
روائع قصائد ابو فراس الحمداني
قصيدة (ربع الصبا)
أبو فراس الحمداني
أمـا إنه ربـع الصبـا ومعالمـه
فلا عذر إن لم ينفذ الدمع ساجمـه
لئـن بت تبكيه خـلاء فطالـما
نعمـت به دهرا وفيـه نواعمـه
رياح عفته وهي أنفـاس عاشـق
ووبل سقـاه والـجفون غمائمـه
وظـلامة قلدتـها حكم مهجتـي
ومن ينصف المظلوم والخصم حاكمه
مهـاة لها من كل وجـد مصونـه
وخود لـها من كل دمع كرائمـه
وليـل كفرعيها قطعت وصاحبـي
رقيـق غرار مـخذم الحد صارمـه
تغـذ بي القفـر الفضـاء شـملة
سـواء عليهـا نـجده وتهائمـه
تصـاحبنـي آرامـه وظـبـاؤه
وتؤنسنـي أصـلالـه وأراقمـه
وأيُّ بـلاد الله لم أنتقـل بهــا
ولا وطئتهـا من ب**** مناسـمه
ونـحن أنـاس يعلـم الله أننـا
إذا جـمح الدهر الغشوم شكائمه
إذا ولـد الـمولود منـا فإنـما
الأسنـة والبيض الرقاق تـمائمه
ألا مبلغ عنـي ابن عمي ألوكـة
بثثـت بها بعض الذي أنا كاتـمه
أيا جافيا ماكنت أخشى جفـاءه
وإن كثـرت عـذالـه ولوائمـه
كذلك حظي من زمانـي وأهلـه
يصارمنـي الخل الذي لا أصارمه
وإن كنـت مشتـاقا إليك فإنـه
ليشتـاق صب إلفه وهو ظالـمه
أودك ودا لا الـزمـان يبيــده
ولا النـأي يفنيه ولا الهجر ثالمـه
وأنـت وفـي لايـذم وفـاـؤه
وأنت كريم ليس تحصى مكارمـه
أقيـم به أصـل الفخار وفرعـه
وشـد به ركن العـلا ودعائمـه
أخـو السيف تعديه نداوة كفـه
فيحمـر حـداه ويخضر قائمـه
أعنـدك لي عتبى فأحمل مامضـى
وأبني رواق الود إذ إنت هادمـه
أبو فراس الحمداني
أمـا إنه ربـع الصبـا ومعالمـه
فلا عذر إن لم ينفذ الدمع ساجمـه
لئـن بت تبكيه خـلاء فطالـما
نعمـت به دهرا وفيـه نواعمـه
رياح عفته وهي أنفـاس عاشـق
ووبل سقـاه والـجفون غمائمـه
وظـلامة قلدتـها حكم مهجتـي
ومن ينصف المظلوم والخصم حاكمه
مهـاة لها من كل وجـد مصونـه
وخود لـها من كل دمع كرائمـه
وليـل كفرعيها قطعت وصاحبـي
رقيـق غرار مـخذم الحد صارمـه
تغـذ بي القفـر الفضـاء شـملة
سـواء عليهـا نـجده وتهائمـه
تصـاحبنـي آرامـه وظـبـاؤه
وتؤنسنـي أصـلالـه وأراقمـه
وأيُّ بـلاد الله لم أنتقـل بهــا
ولا وطئتهـا من ب**** مناسـمه
ونـحن أنـاس يعلـم الله أننـا
إذا جـمح الدهر الغشوم شكائمه
إذا ولـد الـمولود منـا فإنـما
الأسنـة والبيض الرقاق تـمائمه
ألا مبلغ عنـي ابن عمي ألوكـة
بثثـت بها بعض الذي أنا كاتـمه
أيا جافيا ماكنت أخشى جفـاءه
وإن كثـرت عـذالـه ولوائمـه
كذلك حظي من زمانـي وأهلـه
يصارمنـي الخل الذي لا أصارمه
وإن كنـت مشتـاقا إليك فإنـه
ليشتـاق صب إلفه وهو ظالـمه
أودك ودا لا الـزمـان يبيــده
ولا النـأي يفنيه ولا الهجر ثالمـه
وأنـت وفـي لايـذم وفـاـؤه
وأنت كريم ليس تحصى مكارمـه
أقيـم به أصـل الفخار وفرعـه
وشـد به ركن العـلا ودعائمـه
أخـو السيف تعديه نداوة كفـه
فيحمـر حـداه ويخضر قائمـه
أعنـدك لي عتبى فأحمل مامضـى
وأبني رواق الود إذ إنت هادمـه

* دعاء : (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [البقرة/201]


رد: روائع قصائد ابو فراس الحمداني
( وقوفك في الديار )
وُقُوفُكَ فِي الدّيَـارِ عَلَيـكَ عَـارُ
وَقَـدْ رُدّ الشّـبَابُ الـمُسْتَعَـارُ
أبَعْـدَ الأربَعِيـنَ مُـجَـرَّمَـاتٌ
تَمَـادٍ فِي الصّبَابَـةِ ، واغتِـرَارُ ؟
نَزَعْـتُ عَـنِ الصِّـبَا ، إلاّ بَقَايَـا
يُحَفّدُها ، عَلى الشّيـبِ ، العُقـارُ
وَقَالَ الغَانِيَـاتُ : سَـلا ، غُلامـاً
فكَيفَ بِـهِ وَقَدْ شَـابَ العِـذَارُ ؟
وَمَا أنْسَى الزّيَـارَةَ مِنْـكِ وَهْنـاً
وَمَوْعِـدُنَـا مَعَـانٌ وَالـحِيَـارُ
وَطَالَ اللّيلُ بـي ، وَلَـرُبّ دَهْـرٍ
نِعِمْـتُ بِـهِ ، لَيَـالِيـهِ قِصَـارُ
عَشِقْـتُ بِهَـا عَـوَارِيّ اللّيَالـي
أحَـقّ الخَيـلِ بالرّكـضِ المِعـارُ
وَندْمَانـي : السّريعُ إلـى لِقَائـي
عَلى عَجَـلٍ ، وَأقْدَاحـي الكِبَـارُ
وَكَـمْ مِنْ لَيْلَـةٍ لَـمْ أُرْوَ مِنْـهَا
حَنَنْـتُ لَهَـا ، وَأرّقَنـي ادّكَـارُ
قَضَانـي الدَّينَ مَاطِلُـهُ ، وَوَافَـى
إلـيّ بِهَـا ، الفُـؤادُ المُسْتَطَـارُ
فَبِتّ أعُـلّ خَمْـراً مِنْ رُضَـابٍ
لَهَا سُكْـرٌ وَلَيْـسَ لَهَا خُـمَـارُ
إلـى أنْ رَقّ ثَـوْبُ اللّيـلِ عَنّـا
وَقَالَتْ : قُـمْ ! فقد برد السُّـوَارُ
وَوَلّتْ تَسْرُقُ اللّحَظَـاتِ نَحْـوِي
عَلى فَـرَقٍ كَمَا التَفَـتَ الصُّـوَارُ
دَنَا ذَاكَ الصّبَـاحُ ، فلَسـتُ أدرِي
أشَـوْقٌ كَانَ مِنْـهُ ؟ أمْ ضِـرَارُ ؟
وَقَد عَادَيتُ ضَوْءَ الصّبـحِ حتَّـى
لِطَرْفـي، عَـنْ مَطَالِعِـهِ ، ازْوِرَارُ
وَمُضْطَـغِـنٍ يُـرَاوِدُ فِـيَّ عَيْبـاً
سَيَلْقَـاهُ ، إذا سُكِـنَـتْ وَبَـارُ
وَأحْسِـبُ أنّـهُ سَيَجُـرّ حَرْبـاً
عَلـى قَـوْمٍ ذُنُـوبُهُـمُ صِغَـارُ
كمَـا خَزِيَـتْ بِرَاعِيـها نُمَيْـرٌ
وَجَـرّ عَلى بَنـي أسَـدٍ يَسَـارُ
وَكَمْ يَوْمٍ وَصَلْـتُ بفَجْـرِ لَيْـلٍ
كَأنّ الرّكْـبَ تَحْتَهُـمَا صِـدارُ
إذا انْحَسَـرَ الظّـلامُ امْـتَـدّ آلٌ
كَـأنّـا دُرّهُ ، وَهُـوَ البِـحَـارُ
يَمُوجُ عَلى النّوَاظِـرِ ، فَهْـوَ مَـاءٌ
وَيَلْفَـحُ بِالهَوَاجِـرِ ، فَهْـوَ نَـارُ
إذَا مَـا العِـزّ أصْبَـحَ فِي مَكَـانٍ
سَمَـوْتُ لَـهُ ، وَإنْ بَعُـدَ المَـزَارُ
مُقامي ، حَيثُ لا أهْـوَى ، قَلِيـلٌ
وَنَوْمي ، عِنْـدَ مَن أقْلـي ، غِـرَارُ
أبَتْ لي هِمّتـي ، وَغِـرَارُ سَيْفـي
وَعَـزْمـي ، وَالمَطِيّـةُ ، وَالقِفَـارُ
وَنَفْـسٌ، لا تُجَـاوِرُهَـا الدّنَايَـا
وَعِـرْضٌ، لا يَـرِفّ عَلَيْـهِ عَـارُ
وَقَوْمٌ ، مِثلُ مَن صَحِبـوا ، كِـرَامٌ
وَخَيلٌ ، مِثلُ من حَملـتْ ، خيـارُ
وَكَمْ بَلَـدٍ شَتَـتْـنَـاهُـنّ فِيـهِ
ضُحـىً ، وَعَـلا مَنَابِـرَهُ الغُبَـارُ
وَخَيـلٍ ، خَفّ جَانِبُـهَا ، فَلَـمّا
ذُكِـرْنَـا بَيْنَـهَا نُسِـيَ الفِـرَارُ
وَكَمْ مَلِكٍ، نَزَعنـا الـمُلكَ عَنْـهُ
وَجَـبّـارٍ، بِهَـا دَمُـهُ جُـبَـارُ
وَكُـنّ إذَا أغَـرْنَـا عَلَـى دِيَـارٍ
رَجَعـنَ ، وَمِنْ طَرَائِدهَـا الدّيَـارُ
فَقَـدْ أصْبَحْـنَ وَالدّنْيَـا جَمِيـعاً
لَنَـا دَارٌ ، وَمَـنْ تَحْوِيـهِ جَـارُ
إذَا أمْـسَـتْ نِـزَارُ لَنَـا عَبِيـداً
فَـإنّ الـنّـاسَ كُلّهُـمُ نِــزَارُ
وُقُوفُكَ فِي الدّيَـارِ عَلَيـكَ عَـارُ
وَقَـدْ رُدّ الشّـبَابُ الـمُسْتَعَـارُ
أبَعْـدَ الأربَعِيـنَ مُـجَـرَّمَـاتٌ
تَمَـادٍ فِي الصّبَابَـةِ ، واغتِـرَارُ ؟
نَزَعْـتُ عَـنِ الصِّـبَا ، إلاّ بَقَايَـا
يُحَفّدُها ، عَلى الشّيـبِ ، العُقـارُ
وَقَالَ الغَانِيَـاتُ : سَـلا ، غُلامـاً
فكَيفَ بِـهِ وَقَدْ شَـابَ العِـذَارُ ؟
وَمَا أنْسَى الزّيَـارَةَ مِنْـكِ وَهْنـاً
وَمَوْعِـدُنَـا مَعَـانٌ وَالـحِيَـارُ
وَطَالَ اللّيلُ بـي ، وَلَـرُبّ دَهْـرٍ
نِعِمْـتُ بِـهِ ، لَيَـالِيـهِ قِصَـارُ
عَشِقْـتُ بِهَـا عَـوَارِيّ اللّيَالـي
أحَـقّ الخَيـلِ بالرّكـضِ المِعـارُ
وَندْمَانـي : السّريعُ إلـى لِقَائـي
عَلى عَجَـلٍ ، وَأقْدَاحـي الكِبَـارُ
وَكَـمْ مِنْ لَيْلَـةٍ لَـمْ أُرْوَ مِنْـهَا
حَنَنْـتُ لَهَـا ، وَأرّقَنـي ادّكَـارُ
قَضَانـي الدَّينَ مَاطِلُـهُ ، وَوَافَـى
إلـيّ بِهَـا ، الفُـؤادُ المُسْتَطَـارُ
فَبِتّ أعُـلّ خَمْـراً مِنْ رُضَـابٍ
لَهَا سُكْـرٌ وَلَيْـسَ لَهَا خُـمَـارُ
إلـى أنْ رَقّ ثَـوْبُ اللّيـلِ عَنّـا
وَقَالَتْ : قُـمْ ! فقد برد السُّـوَارُ
وَوَلّتْ تَسْرُقُ اللّحَظَـاتِ نَحْـوِي
عَلى فَـرَقٍ كَمَا التَفَـتَ الصُّـوَارُ
دَنَا ذَاكَ الصّبَـاحُ ، فلَسـتُ أدرِي
أشَـوْقٌ كَانَ مِنْـهُ ؟ أمْ ضِـرَارُ ؟
وَقَد عَادَيتُ ضَوْءَ الصّبـحِ حتَّـى
لِطَرْفـي، عَـنْ مَطَالِعِـهِ ، ازْوِرَارُ
وَمُضْطَـغِـنٍ يُـرَاوِدُ فِـيَّ عَيْبـاً
سَيَلْقَـاهُ ، إذا سُكِـنَـتْ وَبَـارُ
وَأحْسِـبُ أنّـهُ سَيَجُـرّ حَرْبـاً
عَلـى قَـوْمٍ ذُنُـوبُهُـمُ صِغَـارُ
كمَـا خَزِيَـتْ بِرَاعِيـها نُمَيْـرٌ
وَجَـرّ عَلى بَنـي أسَـدٍ يَسَـارُ
وَكَمْ يَوْمٍ وَصَلْـتُ بفَجْـرِ لَيْـلٍ
كَأنّ الرّكْـبَ تَحْتَهُـمَا صِـدارُ
إذا انْحَسَـرَ الظّـلامُ امْـتَـدّ آلٌ
كَـأنّـا دُرّهُ ، وَهُـوَ البِـحَـارُ
يَمُوجُ عَلى النّوَاظِـرِ ، فَهْـوَ مَـاءٌ
وَيَلْفَـحُ بِالهَوَاجِـرِ ، فَهْـوَ نَـارُ
إذَا مَـا العِـزّ أصْبَـحَ فِي مَكَـانٍ
سَمَـوْتُ لَـهُ ، وَإنْ بَعُـدَ المَـزَارُ
مُقامي ، حَيثُ لا أهْـوَى ، قَلِيـلٌ
وَنَوْمي ، عِنْـدَ مَن أقْلـي ، غِـرَارُ
أبَتْ لي هِمّتـي ، وَغِـرَارُ سَيْفـي
وَعَـزْمـي ، وَالمَطِيّـةُ ، وَالقِفَـارُ
وَنَفْـسٌ، لا تُجَـاوِرُهَـا الدّنَايَـا
وَعِـرْضٌ، لا يَـرِفّ عَلَيْـهِ عَـارُ
وَقَوْمٌ ، مِثلُ مَن صَحِبـوا ، كِـرَامٌ
وَخَيلٌ ، مِثلُ من حَملـتْ ، خيـارُ
وَكَمْ بَلَـدٍ شَتَـتْـنَـاهُـنّ فِيـهِ
ضُحـىً ، وَعَـلا مَنَابِـرَهُ الغُبَـارُ
وَخَيـلٍ ، خَفّ جَانِبُـهَا ، فَلَـمّا
ذُكِـرْنَـا بَيْنَـهَا نُسِـيَ الفِـرَارُ
وَكَمْ مَلِكٍ، نَزَعنـا الـمُلكَ عَنْـهُ
وَجَـبّـارٍ، بِهَـا دَمُـهُ جُـبَـارُ
وَكُـنّ إذَا أغَـرْنَـا عَلَـى دِيَـارٍ
رَجَعـنَ ، وَمِنْ طَرَائِدهَـا الدّيَـارُ
فَقَـدْ أصْبَحْـنَ وَالدّنْيَـا جَمِيـعاً
لَنَـا دَارٌ ، وَمَـنْ تَحْوِيـهِ جَـارُ
إذَا أمْـسَـتْ نِـزَارُ لَنَـا عَبِيـداً
فَـإنّ الـنّـاسَ كُلّهُـمُ نِــزَارُ

* دعاء : (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [البقرة/201]


رد: روائع قصائد ابو فراس الحمداني
أقرُّ لــهُ بالذنبِ ؛ والذنبُ ذنبهُ
أقرُّ لــهُ بالذنبِ ؛ والذنبُ ذنـــــــــبهُ وَيَزْعُمُ أنّي ظــــــالم فَــــــــــــأتُوبُ
وَيَقْصِدُني بالهَــــجْرِ عِلْـــــــــماً بِأنّهُ إليَّ ، على ما كانَ منــهُ ، حبيبُ
و منْ كلِّ دمعٍ في جفوني سحابة ٌ و منْ كلِّ وجدٍ في حشايَ لهيبُ
أقرُّ لــهُ بالذنبِ ؛ والذنبُ ذنـــــــــبهُ وَيَزْعُمُ أنّي ظــــــالم فَــــــــــــأتُوبُ
وَيَقْصِدُني بالهَــــجْرِ عِلْـــــــــماً بِأنّهُ إليَّ ، على ما كانَ منــهُ ، حبيبُ
و منْ كلِّ دمعٍ في جفوني سحابة ٌ و منْ كلِّ وجدٍ في حشايَ لهيبُ

* دعاء : (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [البقرة/201]


رد: روائع قصائد ابو فراس الحمداني
كانَ قضيباً لهُ انثناءُ و كانَ بدراً لهُ ضياءُ
فَزَادَهُ رَبُّهُ عِذَاراً تَمّ بِهِ الحُسْنُ وَالبَهَاءُ
كذلكَ اللهُ كلّ َ وقتٍ يزيدُ في الخلقِ ما يشاءُ
فَزَادَهُ رَبُّهُ عِذَاراً تَمّ بِهِ الحُسْنُ وَالبَهَاءُ
كذلكَ اللهُ كلّ َ وقتٍ يزيدُ في الخلقِ ما يشاءُ

* دعاء : (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [البقرة/201]


رد: روائع قصائد ابو فراس الحمداني
أقَنَاعَة ً، مِنْ بَعدِ طُولِ جَفاءِ، بدنوِّ طيفٍ منْ حبيبِ ناءِ!
بأبي وأمي شادنٌ قلنا لهُ : نَفْدِيكَ بِالأمّاتِ وَالآباءِ
رشأ إذا لحظَ العفيفَ بنظرة ٍ كانتْ لهُ سبباً إلى الفحشاءِ
وَجَنَاتُهُ تَجْني عَلى عُشّاقِهِ ببديعِ ما فيها من اللألآءِ
بِيضٌ عَلَتها حُمْرَة ٌ فَتَوَرّدَتْ مثلَ المدامِ خلطتها بالماءِ
فكأنما برزتْ لنا بغلالة ٍ بَيْضَاءَ تَحْتَ غِلالَة ٍ حَمْرَاءِ
كيفَ اتقاءُ لحاظهِ ؛ وعيوننا طُرُقٌ لأسْهُمِهَا إلى الأحْشاءِ؟
صَبَغَ الحَيَا خَدّيْهِ لَوْنَ مدامعي فكأنهُ يبكي بمثلِ بكائي
كيفَ اتقاءُ جآذرٍ يرميننا بظُبى الصّوَارِمِ من عيونِ ظِباءِ؟
يا ربِّ تلكَ المقلة ِ النجلاءِ ، حاشاكَ ممَّـا ضمنتْ أحشائي؟
جازيتني بعداً بقربي في الهوى وَمَنَحْتَني غَدْراً بِحُسْنِ وَفائي
جَادتْ عِرَاصكِ يا شآمُ سَحَابَة ٌ عَرّاضة ٌ مِنْ أصْدَقِ الأنْواءِ!
بَلَدُ المَجَانَة ِ وَالخَلاعَة ِ وَالصِّبَا وَمَحَلُّ كُلِّ فُتُوّة ٍ وَفَتَاءِ
أنْوَاعُ زَهْرٍ وَالتِفَافُ حَدَائِقِ وَصَفَاءُ مَاءٍ وَاعْتِدالُ هَوَاءِ
وَخَرَائِدٌ مِثْلُ الدُّمَى يَسْقِينَنَا كَأسَيْنِ مِنْ لَحْظٍ وَمن صَهْبَاءِ
وَإذا أدَرْنَ على النَّدامَى كَأسَهَا غَنّيْنَنَا شِعْرَ ابنِ أوْسِ الطّائي
فارقتُ ، حينَ شخصتُ عنها ، لذتي وتركتُ أحوالَ السرورِ ورائي
و نزلتُ منْ بلدِ " الجزيرة ِ " منزلاً خلواً من الخلطاءِ والندماءِ
فَيُمِرُّ عِنْدي كُلُّ طَعْمٍ طَيّبٍ من رِيْقِهَا وَيَضِيقُ كُلُّ فَضَاءِ
ألشّامُ لا بَلَدُ الجَزيرة ِ لَذّتي و " قويق " لا ماءُ " الفراتِ " منائي
وَأبِيتُ مُرْتَهَنَ الفُؤادِ بِمَنبجَ السّـ ـوداءِ لا " بالرقة ِ " البيضاءِ
منْ مبلغُ الندماءِ : أني بعدهمْ أُمْسِي نَديمَ كوَاكِبِ الجَوْزَاءِ؟
ولَقد رَعَيْتُ فليتَ شِعرِي من رَعى منكمْ على بعدِ الديارِ إخائي؟
فحمَ الغبيُّ وقلتُ غيرَ ملجلجٍ: إنّي لَمُشْتَاقٌ إلى العَلْيَاءِ
وَصِناعَتي ضَرْبُ السّيُوفِ وَإنّني مُتَعَرّضٌ في الشّعْرِ بِالشّعَرَاءِ
و اللهُ يجمعنا بعزٍ دائمٍ و سلامة ٍ موصولة ٍ ببقاءِ
بأبي وأمي شادنٌ قلنا لهُ : نَفْدِيكَ بِالأمّاتِ وَالآباءِ
رشأ إذا لحظَ العفيفَ بنظرة ٍ كانتْ لهُ سبباً إلى الفحشاءِ
وَجَنَاتُهُ تَجْني عَلى عُشّاقِهِ ببديعِ ما فيها من اللألآءِ
بِيضٌ عَلَتها حُمْرَة ٌ فَتَوَرّدَتْ مثلَ المدامِ خلطتها بالماءِ
فكأنما برزتْ لنا بغلالة ٍ بَيْضَاءَ تَحْتَ غِلالَة ٍ حَمْرَاءِ
كيفَ اتقاءُ لحاظهِ ؛ وعيوننا طُرُقٌ لأسْهُمِهَا إلى الأحْشاءِ؟
صَبَغَ الحَيَا خَدّيْهِ لَوْنَ مدامعي فكأنهُ يبكي بمثلِ بكائي
كيفَ اتقاءُ جآذرٍ يرميننا بظُبى الصّوَارِمِ من عيونِ ظِباءِ؟
يا ربِّ تلكَ المقلة ِ النجلاءِ ، حاشاكَ ممَّـا ضمنتْ أحشائي؟
جازيتني بعداً بقربي في الهوى وَمَنَحْتَني غَدْراً بِحُسْنِ وَفائي
جَادتْ عِرَاصكِ يا شآمُ سَحَابَة ٌ عَرّاضة ٌ مِنْ أصْدَقِ الأنْواءِ!
بَلَدُ المَجَانَة ِ وَالخَلاعَة ِ وَالصِّبَا وَمَحَلُّ كُلِّ فُتُوّة ٍ وَفَتَاءِ
أنْوَاعُ زَهْرٍ وَالتِفَافُ حَدَائِقِ وَصَفَاءُ مَاءٍ وَاعْتِدالُ هَوَاءِ
وَخَرَائِدٌ مِثْلُ الدُّمَى يَسْقِينَنَا كَأسَيْنِ مِنْ لَحْظٍ وَمن صَهْبَاءِ
وَإذا أدَرْنَ على النَّدامَى كَأسَهَا غَنّيْنَنَا شِعْرَ ابنِ أوْسِ الطّائي
فارقتُ ، حينَ شخصتُ عنها ، لذتي وتركتُ أحوالَ السرورِ ورائي
و نزلتُ منْ بلدِ " الجزيرة ِ " منزلاً خلواً من الخلطاءِ والندماءِ
فَيُمِرُّ عِنْدي كُلُّ طَعْمٍ طَيّبٍ من رِيْقِهَا وَيَضِيقُ كُلُّ فَضَاءِ
ألشّامُ لا بَلَدُ الجَزيرة ِ لَذّتي و " قويق " لا ماءُ " الفراتِ " منائي
وَأبِيتُ مُرْتَهَنَ الفُؤادِ بِمَنبجَ السّـ ـوداءِ لا " بالرقة ِ " البيضاءِ
منْ مبلغُ الندماءِ : أني بعدهمْ أُمْسِي نَديمَ كوَاكِبِ الجَوْزَاءِ؟
ولَقد رَعَيْتُ فليتَ شِعرِي من رَعى منكمْ على بعدِ الديارِ إخائي؟
فحمَ الغبيُّ وقلتُ غيرَ ملجلجٍ: إنّي لَمُشْتَاقٌ إلى العَلْيَاءِ
وَصِناعَتي ضَرْبُ السّيُوفِ وَإنّني مُتَعَرّضٌ في الشّعْرِ بِالشّعَرَاءِ
و اللهُ يجمعنا بعزٍ دائمٍ و سلامة ٍ موصولة ٍ ببقاءِ

* دعاء : (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [البقرة/201]


رد: روائع قصائد ابو فراس الحمداني
أما يردعُ الموتُ أهلَ النهى وَيَمْنَعُ عَنْ غَيّهِ مَنْ غَوَى !
أمَا عَالِمٌ، عَارِفٌ بالزّمانِ يروحُ ويغدو قصيرَ الخطا
فَيَا لاهِياً، آمِناً، وَالحِمَامُ إليهِ سريعٌ ، قريبُ المدى
يُسَرّ بِشَيْءٍ كَأَنْ قَدْ مَضَى ، و يأمنُ شيئاً كأنْ قد أتى
إذا مَا مَرَرْتَ بِأهْلِ القُبُورِ تيقنتَ أنكَ منهمْ غدا
و أنَّ العزيزَ ، بها ، والذليلَ سَوَاءٌ إذا أُسْلِمَا لِلْبِلَى
غَرِيبَيْنِ، مَا لَهُمَا مُؤنِسٌ، وَحِيدَيْنِ، تَحْتَ طِبَاقِ الثّرَى
فلا أملٌ غيرُ عفوِ الإلهِ وَلا عَمَلٌ غَيْرُ مَا قَدْ مَضَى
فَإنْ كَانَ خَيْراً فَخَيْراً تَنَالُ؛ و إنْ كانَ شراً فشراً يرى
أمَا عَالِمٌ، عَارِفٌ بالزّمانِ يروحُ ويغدو قصيرَ الخطا
فَيَا لاهِياً، آمِناً، وَالحِمَامُ إليهِ سريعٌ ، قريبُ المدى
يُسَرّ بِشَيْءٍ كَأَنْ قَدْ مَضَى ، و يأمنُ شيئاً كأنْ قد أتى
إذا مَا مَرَرْتَ بِأهْلِ القُبُورِ تيقنتَ أنكَ منهمْ غدا
و أنَّ العزيزَ ، بها ، والذليلَ سَوَاءٌ إذا أُسْلِمَا لِلْبِلَى
غَرِيبَيْنِ، مَا لَهُمَا مُؤنِسٌ، وَحِيدَيْنِ، تَحْتَ طِبَاقِ الثّرَى
فلا أملٌ غيرُ عفوِ الإلهِ وَلا عَمَلٌ غَيْرُ مَا قَدْ مَضَى
فَإنْ كَانَ خَيْراً فَخَيْراً تَنَالُ؛ و إنْ كانَ شراً فشراً يرى

* دعاء : (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [البقرة/201]


رد: روائع قصائد ابو فراس الحمداني
كأنما تساقطُ الثلجِ ـجِ بِعَيْنَيْ مَنْ رَأى
أوراقُ وردٍ أبضٍ وَالنّاسُ في شَاذكُلَى
أوراقُ وردٍ أبضٍ وَالنّاسُ في شَاذكُلَى

* دعاء : (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [البقرة/201]


رد: روائع قصائد ابو فراس الحمداني
إذا شِئتَ أنْ تَلقى أُسُوداً قَسَاوِرا، لنُعماهُمُ الصّفوُ الذي لن يُكَدَّرَا
يلاقيكَ ، منا ، كلُّ قرمٍ ، سميذعٍ ، يطاعنُ حتى يحسبَ الجونُ أشقراً
بدَوْلَة ِ سَيْفِ الله طُلْنَا عَلى الوَرَى وفي عزهِ صلنا على منْ تجبرا
قصدنا على الأعداءِ ، وسطَ ديارهمْ بِضَرْبٍ يُرَى من وَقْعِهِ الجوّ أغْبَرَا
فَسَائِلْ كِلاباً يَوْمَ غَزْوة ِ بَالِسٍ ألم يتركوا النسوانَ في القاعِ حسراً
وَسائِلْ نُمَيراً، يَوْمَ سَارَ إلَيْهِمُ، ألمْ يُوقِنُوا بِالمَوْتِ، لَمَا تَنَمّرَا؟
وَسائِلْ عُقَيلاً، حينَ لاذتْ بتَدْمُرٍ، ألمْ نقرها ضرباً يقدُّ السنوَّرا
وَسائِلْ قُشَيراً، حينَ جَفّتْ حُلُوقُها، ألمْ نسقها كأساً ، من الموتِ ، أحمرا
وَفي طَيىء ٍ، لمّا أثَارتْ سُيُوفُهُ كماتهمُ ، مرأى لمنْ كانَ مبصرا
وَكَلْبٌ غَداة َ استَعصَموا بجِبالهِمْ، رماهمْ بها، شعثاً، شوازب ، ضمَّرا
فأشبعَ منْ أبطالهمْ كلَّ طائرٍ ، وَذِئبٍ غَدا يَطْوي البَسِيطة َ أعْفَرَا
يلاقيكَ ، منا ، كلُّ قرمٍ ، سميذعٍ ، يطاعنُ حتى يحسبَ الجونُ أشقراً
بدَوْلَة ِ سَيْفِ الله طُلْنَا عَلى الوَرَى وفي عزهِ صلنا على منْ تجبرا
قصدنا على الأعداءِ ، وسطَ ديارهمْ بِضَرْبٍ يُرَى من وَقْعِهِ الجوّ أغْبَرَا
فَسَائِلْ كِلاباً يَوْمَ غَزْوة ِ بَالِسٍ ألم يتركوا النسوانَ في القاعِ حسراً
وَسائِلْ نُمَيراً، يَوْمَ سَارَ إلَيْهِمُ، ألمْ يُوقِنُوا بِالمَوْتِ، لَمَا تَنَمّرَا؟
وَسائِلْ عُقَيلاً، حينَ لاذتْ بتَدْمُرٍ، ألمْ نقرها ضرباً يقدُّ السنوَّرا
وَسائِلْ قُشَيراً، حينَ جَفّتْ حُلُوقُها، ألمْ نسقها كأساً ، من الموتِ ، أحمرا
وَفي طَيىء ٍ، لمّا أثَارتْ سُيُوفُهُ كماتهمُ ، مرأى لمنْ كانَ مبصرا
وَكَلْبٌ غَداة َ استَعصَموا بجِبالهِمْ، رماهمْ بها، شعثاً، شوازب ، ضمَّرا
فأشبعَ منْ أبطالهمْ كلَّ طائرٍ ، وَذِئبٍ غَدا يَطْوي البَسِيطة َ أعْفَرَا

* دعاء : (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [البقرة/201]


رد: روائع قصائد ابو فراس الحمداني
يا طولَ شَوْقيَ إن قالوا: الرّحِيلُ غدا، لا فَرّقَ اللَّهُ فِيمَا بَيْنَنَا أبَدَا
يا منْ أصافيهِ في قربٍ وفي بعدِ وَمَنْ أُخَالِصُهُ إنْ غَابَ أوْ شَهِدَا
راعَ الفراقُ فؤاداً كنتَ تؤنسهُ وَذَرّ بَينَ الجُفُونِ الدّمعَ والسُّهُدا
لا يُبْعِدِ اللَّهُ شَخْصاً لا أرَى أنَساً وَلا تَطِيبُ ليَ الدّنْيَا إذا بَعُدا
أضحى وأضحيتُ في سرٍ وفي علنٍ أعدهُ والداً إذْ عدني ولدا
ما زالَ ينظمُ فيَّ الشعرَ مجتهداً فضلاً وأنظمُ فيهِ الشعرَ مجتهدا
حَتى اعْتَرَفْتُ وَعَزّتْني فَضَائِلُهُ، و فاتَ سبقاً وحازَ الفضلَ منفردا
إنْ قَصّرَ الجُهْدَ عَنْ إدْرَاكِ غايَته فأعذرُ الناسِ منْ أعطاكَ ما وجدا
أبقى لنا اللهُ مولانا ؛ ولا برحتْ أيّامُنَا، أبَداً، في ظِلّهِ جُدُدَا
لا يطرقِ النازلُ المحذورُ ساحتهُ وَلا تَمُدّ إلَيْهِ الحَادِثَاتُ يَدَا
الحَمْدُ للَّهِ حَمْداً دَائِماً أبَدا أعطانيَ الدهرُ ما لمْ يعطهِ أحدا
يا منْ أصافيهِ في قربٍ وفي بعدِ وَمَنْ أُخَالِصُهُ إنْ غَابَ أوْ شَهِدَا
راعَ الفراقُ فؤاداً كنتَ تؤنسهُ وَذَرّ بَينَ الجُفُونِ الدّمعَ والسُّهُدا
لا يُبْعِدِ اللَّهُ شَخْصاً لا أرَى أنَساً وَلا تَطِيبُ ليَ الدّنْيَا إذا بَعُدا
أضحى وأضحيتُ في سرٍ وفي علنٍ أعدهُ والداً إذْ عدني ولدا
ما زالَ ينظمُ فيَّ الشعرَ مجتهداً فضلاً وأنظمُ فيهِ الشعرَ مجتهدا
حَتى اعْتَرَفْتُ وَعَزّتْني فَضَائِلُهُ، و فاتَ سبقاً وحازَ الفضلَ منفردا
إنْ قَصّرَ الجُهْدَ عَنْ إدْرَاكِ غايَته فأعذرُ الناسِ منْ أعطاكَ ما وجدا
أبقى لنا اللهُ مولانا ؛ ولا برحتْ أيّامُنَا، أبَداً، في ظِلّهِ جُدُدَا
لا يطرقِ النازلُ المحذورُ ساحتهُ وَلا تَمُدّ إلَيْهِ الحَادِثَاتُ يَدَا
الحَمْدُ للَّهِ حَمْداً دَائِماً أبَدا أعطانيَ الدهرُ ما لمْ يعطهِ أحدا

* دعاء : (رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [البقرة/201]


صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» قصص أدبية جميلة
» وصلت اليكم فجهزو انفسكم للطيران بالمنتدى
» نَبْضٌ ذَآإبْ فِيّ نّـَبْــــضِـيّ
» ورثة النور
» فساد القلوب
» انا عضوة جديدة من بسكرة فهل من ترحيب
» أنآقـــه اللسآن
» إذا تركت فنجان قهوتك وعدت إليه بعد فترة، حتمًا سيبرد تمامًا كالغضب اتركه فترة حتى يهدأ، ثم عاتب الآخرين على ما فعلوه معك
» أفضل شيء عند الشباب والبنات...جبت لكم موضوع مرررره رهيب.................................................
» كل ماسكات التبيض للبشره والجسم
» اسبوع بس وهتحصلي علي معده مشدوده وجسم مثلي
» اسبوع بس وهتحصلي علي معده مشدوده وجسم مثلي
» دور تكنولوجيا الاعلام والاتصال في تسيير المؤسسات الصغيرة والمتوسطة
» طلب حول : مذكرات في الاعلام و الاتصال و الدراسة في امريكا
» ذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين
» موضوع رسالة تخرج
» توضيــــــــــــــــــــح
» الأدب العربي
» (الدعاء الذي اضحك امنا عائشه رضي الله عنها )
» الحكمه من ابقاء العين مفتوحه اثناء السجود
» ما تقييمك للمنتدى ؟؟؟
» 91 مصحف بجودة عالية
» **الدال على الخير كفاعله**
» استضافة مجانية للمنتديات و المواقع و الجديد هو www.yourname.com